طال الليل
سهر
فكر
حيرة
قلب ملهوف
للقاء
من يريد
هل هذا
الحب
فإن كان
أهلا وسهلا
فكم قلبي مشتاق
وعمري متلهف
متلهف لعيون
تحتوينى
نبع جنان
يفيض لكيانى
كما إننى مشتاقة
للغة لم أعيشها
من قبل
لغة العيون المشتاقة
تشتهى روح القاء
تغزو أركان وأشلاء جسدى
المنتظر
أن يكون؟
اللؤلؤ الكامن
من قلب البحر الهائج
والغموض والغوص فية
أناملى مشتاقة لمس الجبين
لترميم تصدع جدار العمر الهشيم
هل هذا يعنى عشق
فإننى أول العاشقين
فإذنى مشتاقة
سمع إسمى
من بين شفتيه
فله حلاوة ومذاق أخر من بين المحبين
لاأعلم
إننى
فى يوم ما
أكون خاضعة مثل الخاضعين
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق