تحتَ السدرةِ ------- ليث الاسدي
وحيدا" تحتَ السدّرةِ أقعدُ بلا أيامٍ بلا أحلامٍ بلا حبيبة
والعابرون الى الخلودِ صرعى فوقَ رمالِ عشقٍ كثيبة
أنكرتنا دروبُ الهوى وقمري الغائبُ في ليالينا الكئيبة
ماجنايتي ؟ ماذنبي ؟ ألمْ تكوني لي رفيقة ؟
سهدي , دموعي, قبلاتي , أتذكرينها ؟ أما كانتْ حقيقة؟
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق